أوشك مسلسل محمد هنيدى «شهادة معاملة أطفال» للمخرج سامح عبد العزيز، على الوصول لمحطة النهاية، ولم يحقق جماهيريا طموحات هنيدى، ولا جمهوره الذى كان ينتظر منه العودة مجددا للشاشة الصغيرة بعد غياب دام 7 سنوات بمسلسل ضاحك، بينما نصيب البهجة فى هذا
ما هى الرسالة؟ هذا هو السؤال الذى تحول إلى (راكور) ثابت.
بعض مما نراه دراميًا أو برامجيًا، ليس بالضرورة يحمل رسالة مباشرة، البعض يخجل من إعلان أنه يحب مثلًا هذا المسلسل، أو يتابع ذاك البرنامج، لمجرد أنه يسليه ويضحكه، يهاجمه صباحًا، ويبحث عنه (بالريموت
كنت في زيارة لصديقة تهوى لعبة (البازل) وهي لعبة يتفنن فيها اللاعبون في جمع قطعا متفرقة من الصور غير المكتملة لتكتمل لهم في النهاية صورة جميلة. أخذتني صديقتي لتريني أحدث ما قامت بتركيبه وجمعه. لديها صور مكونة من آلاف الأجزاء وأخرى لمئات القطع وفي نهاية
يبتكر القاص السعودي عبدالعزيز مشري (1955 - 2000) في قصته "النزيف" موضوعًا جديدًا لم يسبق أن عولج كثيرًا من قبل في القصة القصيرة المعاصرة، وهو موضوع "غسيل الكُلى"، ومن هنا تأتي جدة الموضوع وثراؤه سواء من الناحية الفنية أو من الناحية
من الممكن بجرة قلم أن تعلن الغضب على كل ما تشاهده من مسلسلات فى رمضان، وأن تترحم أيضا فى نفس اللحظة على الجيل العظيم، الذى ضحى بكل شىء ولم يفكر يوما فى تحقيق مكاسب ولكنه منحنا السعادة، الناس عادة وفى كل الأزمنة لديها تلك المشاعر مع اختلاف الدرجة، هذا
على بُعد 80 كيلو مترا من شمال العاصمة المصرية القاهرة، يخرج "أحمد محمد أنور" ذو الأربعة عشر عاما، حاملا هاتفه يتجول بين المحال التجارية في قريته "كفر الباجور" بمحافظة المنوفية، يقدم لهم دعاية شبه مجانية مقابل 20 جنيها فقط (أقل من نصف دولار) مقابل تصوير مقطع فيديو ترويجي ينشره عبر صفحته على "فيس بوك"، يروج فيه لبضائعهم من ملابس، وحلويات، ومأكولات جاهزة، وغيرها.
قرر