لا نستطيع أن نقول عن رواية "البيضاء" ليوسف إدريس سوى أنها رواية الصراع بين الغرب والشرق، بين الشمال والجنوب، بين التفكير العقلاني والتفكير العاطفي، لقد استطاع يوسف إدريس أن يجسد في عمله هذا كل الصراعات النفسية التي تمر بها الشخصية الرئيسية في
مع التطور التكنولوجي المتسارع، سيطر العالم الرقمي على معظم جوانب حياتنا، حتى وصل إلى الشعائر الدينية.
ومع اقتراب عيد الأضحى المبارك، برز مفهوم "الأضحية الرقمية" كأحد المستجدات التي تثير تساؤلات حول مشروعيتها وعلاقتها بصكوك الأضاحي
أحد أهم مصادر الدخل القومى، هذا هو عادل إمام الذى أضاء حياتنا، منذ منتصف السبعينيات العديد من العائلات العربية تأتى لمصر لقضاء يومين بالقاهرة، أهم بند فى الرحلة هو الذهاب إلى مسرح (الزعيم)، فهو القادر على أن ينعش قلوبهم بضحكة يمتد مفعولها عدة أشهر.
لا
يشكل الأديب نجيب محفوظ ظاهرة فريدة فى تاريخ الرواية فى العالم أجمع، حيث عبر بالرواية العربية من بداياتها الرومانسية التاريخية الى الواقعية الاجتماعية ثم الحداثة وما بعدها.
فسجل محفوظ التغيير الحادث فى أحياء القاهرة وشوارعها وخص حى العباسية فى روايته
الخبر الذى لم يتم الإعلان عنه حتى الآن، الرقابة على المصنفات الفنية وبتوقيع من الكاتب الكبير عبدالرحيم كمال وافقت على عرض فيلم (شرق ١٢)، إخراج هالة القوصى، الفيلم لم ينل من قبل ختم النسر، رغم أنه مثل مصر فى العديد من المهرجانات مثل (كان) و(برلين) وبينهما
في أعماقنا سِرٌّ لا يُفصح عن نفسه إلا همساً.. حنينٌ لا يكفّ عن النبض، كأنما القلب يُذكّرنا، بين الحين والآخر، أننا خُلقنا من أجل حبٍّ لا يتبدّد. حبٍّ لا يشبه سواه، لا يقاس بكمّ، ولا يُختبر بمنطق، ولا يُشترى بثمن. هو كالنسمة التي تملأ الروح دون أن تُرى، وكالضوء الذي يرشح من بين السحاب دون أن يُمسك.
كم منّا، وهو يمرّ بين العلاقات، ويخوض غمار العواطف، يظنّ للحظة أنه وجد البديل عن ذلك الحب الأول؟ حب