تفاجأ العالم أجمع، عندما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن بلاده ستتولى السيطرة على قطاع غزة، لتطويره وليتحول إلي "ريفييرا الشرق الأوسط"، وأضاف إلي رغبته في رؤية الفلسطينيين في غزة خارج القطاع، لفترة مؤقتة أو دائمة، ليتسنى له تنفيذ مشروعه
الفيلم القصير ليس شكلا أدنى في الحكي السينمائي من الفيلم الطويل، فكلاهما يحكي قصة ويقومان على نفس عناصر الدراما: بطل يريد شيئا، فيقوم بفعل، فيواجه صراعا، يقود إلى ذروة وحل، وهما يعتمدان على الحدث البصري لتقديم الشخصيات والحبكة إلى جانب الحوار ومحتويات
ولِدَ أحمد محمود مبارك في الإسكندرية بمصر عام 1947. وتوفي فيها عام 2019.
حصل على ليسانس الحقوق من جامعة الإسكندرية عام 1971. وعمل بالشئون القانونية بمديرية إسكان محافظة الإسكندرية.
كان عضو اتحاد كتاب مصر. وعضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية. وعضو
«المليح يبطئ»، مثل لبنانى ينطبق على أفلام مهرجان برلين. عُرضت حتى كتابة هذه السطور، خمسة أفلام داخل المسابقة الرسمية، من بين 19، لن تجد فيها الفيلم الذى يجبرك على أن تستعيده مجددا، ربما تشهد الأيام القادمة شيئا آخر.
هذا العام هو الأكثر
يؤمن البعض أن الحرية في حد ذاتها غاية يكمن بها التنفس فالسعادة، ويؤمن البعض الآخر أنها وسيلة لتحقيق أي نجاح بشري على الأرض؛ فهل الحرية غاية أم وسيلة؟
يرى أغلب الشباب ممن شبوا تحت سطوة أهلهم الملقبة بالعبودية؛ باستخدام ألفاظهم، أن الحرية الحقيقية بزوال
لم يكن الكولوسيوم Colosseum الواقع في قلب العاصمة الإيطالية روما مجرد مدرج روماني الغرض منه الألعاب فقط، بل قُدر له أن يظل قطعة معمارية شاهدة على براعة الحضارة الرومانية في فنون العمارة والتشييد بطرائق دقيقة ومنظمة اشتهر بها الرومان على مدار تاريخهم. منذ أن بدأ البناء في عهد الإمبراطور فسباسيانوس Vespasianus عام 72 م وحتى الانتهاء منه في عهد ابنه الإمبراطور Titus تيتوس عام 80 م وقد تبين أن الرومان لم