لا زلت أذكر حتى الآن وبعد مرور ردح من الزمن يوم ظهور نتيجة الثانوية العامة. ذهبت يومها وحدي إلى مدرستي. لم أكن خائفة بل مترقبة. كان الجميع حاضرين مدرسين وزميلات وإداريين. أول من رأيت يومها كانت مدرسة المواد الفلسفية ابتسمت لها على استحياء فما كان منها
في العام الماضي انطلقت فكرة «كاسيت 90» من خلال «موسم الرياض»، اختارت هيئة الترفيه حقبة زمنية زاخرة بالنجاح، عقد التسعينات، كان وقتها «الكاسيت» هو السلاح الذي طاف بهذه الأصوات من مصر للعالم العربي، ومن بينهم حميد
ما بين تهديدات إيرانية معلنة عبر وسائل إعلام رسمية بقرب موعد تأديب إسرائيل. ثأرا لمقتل إسماعيل هنية داخل إحدى دور الضيافة العسكرية في طهران. وسرعان ما تم مسح هذه التهديدات والتراجع عنها. وما بين ذبذبة واضحة في حدة التصريحات الإيرانية والإسرائيلية
عدد من الأعمال الفنية تقدم لمحة فى مشهد، أو مقطعًا يتخلل أغنية يعتمد على ذكاء المتفرج، وأحيانًا يلجأ مخرج للسخرية أو لمداعبة زميل له، يجد الفرصة مهيأة له على الشريط السينمائى.
مثلًا فى فيلم (شارع الحب) ١٩٥٩ أراد المخرج عزالدين ذوالفقار السخرية من
لكل مقام مقال... حقيقة تتوارث في كل مجالات الحياة ما عدا مجال التعليق الصوتي والردود المسجلة سابقا. يتحدث الطبيب عن حالة مريضه أمامه بكل صدق إذا لمس منه القوة والثبات؛ فإذا وجده غير متزن على وشك الانهيار فإنه يؤثر إخبار عائلته بالحقيقة ويكتفي بأن يقول
صوفي فتاة أمريكية تبلغ من العمر 29 عاما. لها وظيفة مرموقة وحياة مستقرة وأبوان محبان. تهوى تسلق الجبال والانطلاق. فجأة وبدون مقدمات قررت الانتحار وأقدمت عليه بالفعل تاركة كل الأهل والأصدقاء في حالة صدمة شديدة فالفعل غير مبرر ولا يبد عليها أي ظواهر لكراهية الحياة بل على العكس تماما. وسط انهيار ودهشة اقترح أحد الأصدقاء أن يتم فحص نشاطها على الإنترنت.
صدم الجميع عندما اكتشفوا أنها كانت على اتصال دائم