كان عامًا متخمًا بالذكريات والصور،
بفضل العودة إلى نشاطي الأحب: السفر.
في أبريل 2022، كنت في توجو لتقديم ورقة حول الأدب الأفريقي والبيئة، في أول ندوة أدبية ينظمها هذا البلد الأفريقي الصغير والجميل. الندوة استضافتها جامعة لومي، ونظمها اتحاد الكتاب
ظُهرًا بعد الغد احتفالًا بذكراه، يجتمع عدد من أصدقاء وحيد حامد على نفس المائدة التى كانت تضمهم فى الفندق المطل على النيل، إنه المكان المفضل له على مدى ثلاثة عقود من الزمان، لكى يدوّن أفكاره فى الصباح الباكر وهى لا تزال طازجة، وبعدها يستقبل أصدقاءه
تصريح عابر نُشر عبر وكالة الأنباء الفرنسية، ونشرته "لوفيغارو" الفرنسية لـ"روبو ليانج" رئيس بيت دانس (ByteDance)، الشركة الصينية المالكة والمُطورة للتطبيق الأشهر "تيك توك"، حيث وجه رسالته لموظفيه، قائلًا فيها: "ثقة
انطلقت المبادرة الوطنية لتطوير الصناعة المصرية "ابدأ" بتكليف من الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية؛ لخريجي البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة بربط مبادرة حياة كريمة بمشروع متكامل للصناعة ؛وتنمية العنصر البشري وتوطين التنمية بما يضمن
عندما تسأل رجل دين هل لديه إحساس بالطائفية؟، سوف يتبادر إلى ذهنه مباشرة الرقم- لو كان مثلًا يدين بالمسيحية- ويشير إلى عدد الكنائس فى السنوات الأخيرة، بالقياس لما كانت عليه سابقًا، وهو بالضبط ما تناوله القس أندريه زكى، رئيس الهيئة القبطية الإنجيلية، فى
في كل مرحلة من مراحل بناء الدول، يظهر سؤال يبدو بسيطًا في ظاهره: "ماذا نفعل بالشباب؟". لكنه في الحقيقة ليس سؤالًا عن فئة عمرية، بل سؤال عن روح أمة، عن ديناميتها، وعن المستقبل الذي ترسمه لنفسها.
في مصر، اعتدنا أن نتعامل مع الشباب بوصفهم "المستقبل"، وهي عبارة جيدة في ظاهرها، لكنها تحمل خطرًا ضمنيًا: أن نؤجلهم إلى الغد، بينما هم حاضر يتدفق، وواقع حيّ لا ينتظر.
لقد تغيرت تركيبة