اخترت العِرْفَان نهاية العام الماضي وبداية عام جديد، يقول الله تعالى "أما بنعمة ربك فحدث".
لعلنا ببعض هذا الحديث نتطلع لعام أكثر إشراقًا وحنانًا وجودة، يذهب بنا إلى حيث تتحقق أحلامنا ويصير واقعنا رطب لين مثمر جَوّاد بالمبهجات.
كان الأحرى بالبطل التركيز في تصريحاته على اجتهاده في دراسة الشخصية والألمام بأبعادها بأكثر من التغني بمعجزة عرض الفيلم «في قاعة سينما كاملة العدد في ألمأنيا» !
أكبر الظن أن النية كانت تتجه، لحظة التفكير في اختيار حسن الرداد ومي عمر لبطولة
آخر ما يمكن أن نتوقعه أن نرى تراشقًا بالكلمات بين القمتين حسن يوسف وحسين فهمى، حسن يعتب على حسين لأنه لم يوجه إليه باعتباره رئيس مهرجان القاهرة السينمائى الدولى الدعوة لحضور الافتتاح، ولم يكن وحده فقط الذى أطلق هذا العتاب، العديد من الفنانين يستحقون
لا يزال يدهشنى الموت، فى كل مرة أفقد عزيزًا أكتشف أننى أتعرف على الموت لأول مرة، أعلم أنه سر استمرار الحياة، لولاه ما كانت هناك حياة، النهاية تخلق البداية.
كلما مضت بنا الأيام ندرك أن من يغادرنا يأخذ جزءًا منا للعالم الآخر، نرحل بالتقسيط، ولهذا
منذ تولي الرئيس عبدالفتاح السيسى حكم مصر ؛شهدت السنوات الثمانية الماضية؛ الكثير من الضغوط والتحديات وواكبتها سلسلة غير مسبوقة؛ من النجاحات منقطع النظير بالإسراع في دفع مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة؛ بكافة جوانبها آخذا على عاتقه مسئولية
في كل مرحلة من مراحل بناء الدول، يظهر سؤال يبدو بسيطًا في ظاهره: "ماذا نفعل بالشباب؟". لكنه في الحقيقة ليس سؤالًا عن فئة عمرية، بل سؤال عن روح أمة، عن ديناميتها، وعن المستقبل الذي ترسمه لنفسها.
في مصر، اعتدنا أن نتعامل مع الشباب بوصفهم "المستقبل"، وهي عبارة جيدة في ظاهرها، لكنها تحمل خطرًا ضمنيًا: أن نؤجلهم إلى الغد، بينما هم حاضر يتدفق، وواقع حيّ لا ينتظر.
لقد تغيرت تركيبة