كثيرة هي الحكايات التي صاحبت ولا تزال أغنية (أنت عمرى)، أكثرها تداولا أن الرئيس جمال عبدالناصر طالب القامتين والقمتين أم كلثوم وعبدالوهاب بحتمية اللقاء وكأنه قرارًا جمهوريًا، أما الحكاية الثانية فهى (أنت عمرى) أغنية صوفية، والشاعر أحمد شفيق كامل كان
ارتفاع الأسعار ومشكلة الغلاء أصبحت هماً كبيراً تعاني منه الأسرة وخاصة أصحاب الدخل المحدود الذين أصبحوا في أزمة حقيقية في ظل مثل هذا الغلاء؛ وتعود بعض التجار على استغلال مثل هذه الفرص لابتكار آلاف الأسباب والحيل والمبررات لرفع الأسعار.
فإن خطورة هذا
مرت ذكرى أم كلثوم بقدر قليل من الحفاوة لا تليق أبدًا بما تستحقه (الست)، التى لا تزال حتى الآن تثير بداخلنا الكثير من الأسئلة التى تتحرق شوقًا للإجابة.
أكثر من إطلالة، فنية وإنسانية، تستفز فكرى للتأمل، هذه المرة، سوف أقترب من ثنائية أم كلثوم
كتب الشاعر الكبير مرسي جميل عزيز، القصيدة الشعرية وهو لم يبلغ الثامنة عشرة، ويعد أحد رواد الفولكلور، وفارس الأغاني العاطفية.
ولد مرسي جميل عزيز في 9 يونيو 1921، بمدينة الزقازيق لأب كان يعمل تاجرا للفاكهة، وكان لأبيه دورا في حياة نجله واهتماماته
في طريق عودتي إلى الإسكندرية بالقطار مع ابنتي تصادف أن أحد الأشخاص كان يجلس أمامي بحوالي ثلاث أو أربع صفوف، كان يتحدث إلى شخص يدعى الحاج محمود بصوتٍ عالٍ جدًا.
كل من كان يجلس في القطار عَلِم أن الحاج محمود عاد لتوه من العُمْرَة، ولولا الملامة كنا
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)