من وحى كتاب «الأمير» لميكيافيلى، أبعث هذه الرسالة لكل كونت دى مونت، قائمًا بيننا، مختالًا بصولاته فرحًا بجولاته، جاحدًا فيما تبقى، ناكرًا ما قد مضى، يتنفس الهواء ولا يحياه، يلتهم الملذات ولا يتذوقها، يرتحل عبر الأزمنة ولا يعود لصوابه، يغيب عن
تتعدد عناوين مسابقات الجمال، وفى مصر (الجميلة) التى نقول عنها دائمًا (إللى بنى مصر كان فى الأصل حلوانى)، وهى بالمناسبة مقولة تحمل قدرًا معتبرًا من الحقيقة التاريخية، إلا أن الأهم من تفنيدها هو الدلالة التى تحملها، والتى تجدها فى مصر الفرعونية، حيث الغناء
قد يتساءل البعض، ما المقصود بمجتمع ما بعد الرفاهية؟ مجتمع ما بعد الرفاهية تسبقه مرحلة مجتمع الرفاهية والتي تسبقها مرحلة المجتمع الساكن المستقر. نحن في كثير من الدول النامية والأفريقية منها على وجه الخصوص لم نصل بعد إلى مرحلة المجتمع الساكن المستقر. نحن
يعد أمن البنية التحتية من المصطلحات التي ارتبط ذكرها بالأمن السيبراني الذي عرفه إدوارد أموررسو، (٢٠٠٧) بأنه "مجموع الوسائل التي من شأنها الحدّ من خطر الهجوم على البرمجيات أو أجهزة الحاسوب أو الشبكات".
والجدير بالذكر بأن أمن البنية التحتية من
لأول مرة أشاهد ملكة جمال مصر سونيا جرجس، عندما تناقلت الميديا صورتها مع محمد صلاح، فى أحد فنادق دبى، أثناء قضائه يومًا هناك قبل انضمامه لمعسكر الفريق القومى.
ملكة جمال بلادى المفروض أننا جميعًا نعرف صورتها، إلا أننا فى السنوات الأخيرة أصبحنا لا نحتفى
فى ذكرى رحيل سعاد، التى توافقت مع ذكرى ميلاد عبد الحليم حافظ، نسينا كل شىء سوى أن نذكر قصة الحب والزواج السرى، مع نفى قاطع لاحتمال انتحار سعاد، رغم أن من ينفى الانتحار، يؤكد فى نفس الجملة أنها اختارت الرحيل يوم ميلاد العندليب عامدةً متعمدةً. حالة عبثية تحدث دائمًا مع ذكرى رحيل السندريلا، تنتشر الأكاذيب، وتتلاشى الحقائق.
هل من الممكن أن يتقبل المجتمع الآن نموذج سعاد حسنى؟ لا أتحدث هنا عن الإنسان،