مقدمة.. لا خوف عليكم اليوم .. لا خوف عليكم غداً .. لا خوف عليكم سنوات قادمة لا حصر لها ، فالأرزاق لم تقتصر على أعمال معينة أو محددة إنما الأرزاق بيد الله. ويقول الله سبحانه وتعالى في محكم كتابه {إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ
إحراق المصحف في السويد وغيرها من الدول الغربية ليس فقط استهانة بمشاعر المسلمين وعدوانا على عقيدتهم، وإنما مقدمة لأفعال أكثر إجراما وعنفا ضد أبناء الجاليات الإسلامية هناك.
إن ملابسات هذه الجرائم توضح بجلاء انها ليست عملا فرديا ولا أمرا عابرا وإنما فعل
قبل أن يسارع بعض المتزمتين بمصادرة كلماتى قبل حتى قراءتها، أقول إننى أتحدث فى هذه السطور عن شأن مصرى، ويحق لى ذلك بعيدًا عن خانة الديانة.
أتناول حفل الموسيقار الكبير هانى شنودة، الذى تم الإعلان عنه فى مسرح الكاتدرائية، مقر إقامة بابا الإسكندرية، يوم
تحتفل محافظة الدقهلية بعيدها القومي في 8 شهر فبراير من كل عام حيث يوافق ذكرى انتصار أهل المنصورة، وعدد من أهالي مدن وقرى المحافظة على الحملة الفرنسية عام 1250، في معارك متفرقة، واسفرت عن أسر ملك فرنسا لويس التاسع في دار ابن لقمان؛ قبل اطلاق سراحه بعد دفع
كان أحمد فؤاد نجم يستطيع تحمل الصيام عن الشرب والأكل، ما عدا شىء واحد وهو أنفاس السيجارة، لم يكن وحده في المكتب، معه اثنان من الموظفين، يدينان بالمسيحية، لم يكن اسماهما الأوليان يوضحان الديانة، وهما في نفس الوقت احترما صيامه ولم يشعلا سيجارة ولم يشربا
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)