أجد صعوبة دوما فى الكلام عن رحيل المقربين، وأنا ما أزال فى صدمة تلقى الخبر. المقربون لدى أراهم نسخة أفضل من نفسى، كلا فى مكانه. ولكون الصداقة أصعب شيء في العالم يمكن تفسيره؛ بين ربوعها تشعر بالراحة ؛ لذلك سأكتب الآن عن صديقي "الطيب".
ولأن
تسعى الدول العربية دائمًا إلى مواكبة التسارع المعرفي في العالم، ولها نصيبها من ثورة الاتصالات الرقمية والتقدم التكنولوجي، وما أحدثته من سرعة في عمليات التواصل والوصول إلى المعلومات، من خلال الشبكات العالمية للإنترنت والمتمثلة أيضًا في مواقع التواصل
لم تكن المرة الأولى التى يذكر فيها المخرج الكبير جمال عبد الحميد تعاطى محمد هنيدى المخدرات أثناء مشاركته فى تمثيل دوره بفوازير (حاجات ومحتاجات)، التى لعبت بطولتها شريهان، ذكر ذلك فى أكثر من لقاء تليفزيونى قبل ندوته الأخيرة بمعرض الكتاب.
هل يجوز أن
"إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها." صدق رسول الله (ص)، فإن لم يكن هو المنشود بهذا الحديث فهو ممن وُكلوا للحفاظ على ما تركه من سبقوه من أئمة وشيوخ.
الإمام الأكبر شيخ الأزهر أحمد الطيب، تدرج في العديد من المناصب
العلاقات التاريخية بين مصر ورومانيا البلدين الصديقين، والتي مر على تدشينها 117 عاما، والتطلع لتعزيز التعاون الثنائى في ضوء الخطوات الإيجابية البناءة بين الدولتين خلال السنوات الأخيرة.
التي عبر عنها تبادل الزيارات رفيعة المستوى، وعلى رأسها زيارة
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)