إسرائيل لم تعد دولة آمنة الجانب المظلم لوسائل التواصل الاجتماعي لماذا تحسن الخضروات الملونة من صحة العين؟ لا يزال في الخندق شاهد| افتتاح الدورة السنوية لأكاديمية كي بوب بالمركز الثقافي الكوري بالقاهرة محمد بن زايد يستقبل أول إماراتية تنال لقب "أستاذة دولية كبيرة" في الشطرنج روسيا تجري تجربة لبقاء الإنسان على القمر والمريخ بالاعتماد على الطحالب جنون العظمة لدى نتنياهو.. حرب شاملة من أجل البقاء السياسي!
Business Middle East - Mebusiness

قرأت لك– أولاد حارتنا (نجيب محفوظ)

مين يصدق أن الرواية الي حيرت العالم وأتكتب عنها مقالات وأجريت حولها حوارات عديدة واراء متباينة بين رافض ومنتقد ومشجع أن عنوان هذه الرواية مستوحى من احدى أغنيات الأطفال التى أشار اليها عم نجيب فى احدى رواياته "خان الخليلي" والتي تقول كلماتها

بنت بتحب النهاردة

النهاردة ابتديت أبص في المرايا كنت نسياها من زمان عاوزه أرجع البنت الحلوة بتاعة زمان لا شعرة بيضا .. ولا كسرة تحت العين تبان وألبس زي ما كنت بلبس واظهر وابان وأمشي وخطوتي تهز المكان أنا قلبي لسه شباب صغير ويمكن أصغر مما كان

عظمة على عظمة يا بشارة!

بفيلمه (يوم الحداد الوطنى في المكسيك)، القصير زمنًا، العميق إبداعًا، قهر خيرى بشارة حجة قسوة الأيام، التي يلجأ إليها عدد ممن توقفت عندهم عقارب الزمن، وصاروا خارج المجرة. أطل علينا بشارة 76 عاما وهو أكثر شبابا، استطاع أن ينفذ إلينا من ثقب إبرة، وفى عز

(بوتين) جرحنا وقفل الأجزاخانات

من أطرف وأصدق الجمل الغنائية تلك التى رددها محمود شكوكو قبل 80 عامًا (جرحونى وقفلوا الأجزاخانات)، هل لا يزال هناك من يتذكر فن المونولوج، الذى قدمه هؤلاء المبدعون الكبار أمثال إسماعيل ياسين ومحمود شكوكو وعمر الجيزاوى وثريا حلمى وسعاد أحمد وأحمد غانم وسيد

حُسن شاه.. ومهنة المتاعب

الناقدة والكاتبة المصرية الكبيرة حُسن شاه؛ اسم من ذهب؛ فى (بلاط صاحبة الجلالة)؛ على مدى أكثر من 50 عاماً؛ وإلى جانب تمرسها صحفية ؛ تقلدت العديد من المناصب المهمة بدءاً من تأسيس صفحة أخبار الأدب بجريدة الأخبار، ثم توليها رئاسة تحرير مجلة الكواكب