مين يصدق أن الرواية الي حيرت العالم وأتكتب عنها مقالات وأجريت حولها حوارات عديدة واراء متباينة بين رافض ومنتقد ومشجع أن عنوان هذه الرواية مستوحى من احدى أغنيات الأطفال التى أشار اليها عم نجيب فى احدى رواياته "خان الخليلي" والتي تقول كلماتها
النهاردة ابتديت أبص في المرايا
كنت نسياها من زمان
عاوزه أرجع البنت الحلوة بتاعة زمان
لا شعرة بيضا ..
ولا كسرة تحت العين تبان
وألبس زي ما كنت بلبس واظهر وابان
وأمشي وخطوتي تهز المكان
أنا قلبي لسه شباب صغير
ويمكن أصغر مما كان
بفيلمه (يوم الحداد الوطنى في المكسيك)، القصير زمنًا، العميق إبداعًا، قهر خيرى بشارة حجة قسوة الأيام، التي يلجأ إليها عدد ممن توقفت عندهم عقارب الزمن، وصاروا خارج المجرة.
أطل علينا بشارة 76 عاما وهو أكثر شبابا، استطاع أن ينفذ إلينا من ثقب إبرة، وفى عز
من أطرف وأصدق الجمل الغنائية تلك التى رددها محمود شكوكو قبل 80 عامًا (جرحونى وقفلوا الأجزاخانات)، هل لا يزال هناك من يتذكر فن المونولوج، الذى قدمه هؤلاء المبدعون الكبار أمثال إسماعيل ياسين ومحمود شكوكو وعمر الجيزاوى وثريا حلمى وسعاد أحمد وأحمد غانم وسيد
الناقدة والكاتبة المصرية الكبيرة حُسن شاه؛ اسم من ذهب؛ فى (بلاط صاحبة الجلالة)؛ على مدى أكثر من 50 عاماً؛ وإلى جانب تمرسها صحفية ؛ تقلدت العديد من المناصب المهمة بدءاً من تأسيس صفحة أخبار الأدب بجريدة الأخبار، ثم توليها رئاسة تحرير مجلة الكواكب
في الوقت الذي اعتقد فيه بعض صناع القرار في الغرب أن إسرائيل تمثل واحة للاستقرار والأمن في منطقة تموج بالصراعات، جاءت السنوات الأخيرة لتثبت العكس تمامًا. فقد تحولت إسرائيل إلى مركز للتوتر، ومرجل للحروب التي لا تنطفئ، وتحت حكم اليمين المتطرف بقيادة بنيامين نتنياهو، أصبحت "الدولة الآمنة" شعارًا مضللاً لا يعكس الواقع على الأرض.
منذ عودته إلى الحكم، دفع نتنياهو بإسرائيل إلى مغامرات عسكرية